بعد طرده من جامع الشيخ زايد.. وسيم يوسف يدخل عالم الأفلام السينمائية وهذا أول عمل درامي له

طالب الداعية الإماراتي المطرود مؤخرا من مسجد الشيخ زايد بعمل سينمائي ضخم يحكي مسيرة الشيخ زايد.

وكتب وسيم يوسف على حسابه في تويتر :" أبدعت ليبيا في فيلم عمر المختار..  وأبدع العقاد في فيلم  الرسالة.. فهل سيبدع الإعلام الإماراتي في فيلم يجسد لنا عبقرية وطموح و جهد الشيخ  زايد رحمه الله".

• لن تصدق كيف كانت ردة فعل فتاة سعودية وصلتها ورقة طلاقها أثناء نزهتها مع صديقاتها؟
• وزارة الداخلية.. تعلن منح الجنسية السعودية لهذه الفئات بمقابل مالي رمزي ابتداءً من هذا التاريخ
• "اكتشف السر الخفي في طعام بسيط يحول العقل إلى مركز ذكاء وإبداع في وقت قياسي
• نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
• طريقة جهنمية لعمل وصفة الباذنجان للتخلص من الشعر الأبيض وبعدها هتودعي الشيب و توفري فلوس الصبغة!!
• ابتدءاً من الموعد.. لن يستطيع أي مقيم في السعودية تجديد الإقامة إلا بعد تحقق هذه الشروط
• شاهد.. استشاري سعود ي يكشف عن وصفة طبيعية لعلاج مشكلة البواسير خلال يومين فقط
• سلطنة عمان تصدم السعودية وكل دول الخليج بقرار مفاجئ وخطوة جريئة..تفاصيل
• فرصة ذهبية للشباب العربي للسفر والعمل في كند ا بتأشيرة مجانية وراتب كبير؟
• أعجوبة ربانية .. هذه الفاكهة تحميك من 9 أمراض خطيرة وفتاكة؟

وتأتي دعوة الداعية الإماراتي وسيم يوسف، عقب الترويج لمنتجات تحمل اسم الشيخ زايد، حيث تم انتشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يروج لعطر جديد برائحة عرق زايد كأحدث المنتجات في عالم العطور.

الأكاديمي الإماراتي منصور خلفان أعاد مقطع الفيديو الترويجي حينها، وعلق عليه بالقول : " الإمارات تكشف عن آخر المنتجات في عالم العطور..  عطر عرق زايد وفكرته أتت من محاكاة ريحة عرق زايد وعرق عيال زايد وتحويلها إلى عطر في متناول اليد ويتوفر منه نوعين نوع SPECIAL ب 1100درهم  للسوق المحلي .. ونوع NORMAL بـ 550 درهم يتم تصديره للسوق السعودي".
كما أعلنت الإمارات أيضا عن مرحاض زايد الذي صنع من الألماس.

وكانت الإمارات قد أعلنت عن إنجاز تاريخي جديد يضاف لتاريخ الإمارات، حيث  تم إزاحة الستار عن  مرحاض زايد الذي استخدمه المؤسس لأول مرة بعد الاتحاد.

وأوضحت أن  المرحاض مرصع بالألماس بـ40.815 ماسة، بلغ مجموعها 334 قيراطًا، بقيمة 1.28 مليون دولار.

كما  تم تسجيله في موسعة غينيس للأرقام القياسية، كأول مرحاض في التاريخ مرصع بالألماس.