عبدالخالق عطشان

عبدالخالق عطشان

كامل الخوداني أخونا وأهله أهلنا

2017-10-04 الساعة 19:19

أولا..لاقيمة لأي فرد في المؤتمر ولا كرامة له مالم اولا ينصر أخاه المؤتمري ويأخذ على يد زعيمه الذي أباح الوطن والدولة والمؤتمر لمليشيا الخراب ولا رجولة في من يهزأ أويتشفى مما يصيب كوادر المؤتمر من انتهاك لحرماتهم فإنم هم إخوة لنا ونساؤهم اخواتنا امهاتنا أعراضنا..وإنما سنة الله مضت وحكمته بالغه

 

ثانيا.. لا يجوز انتهاك حرمة امرئ مؤمن. أياكان وترويع أهله  ومن يصنع ذلك فردا أو جماعه* لعنه الله قتله الله قبحه الله ...  والذين انتهكوا حرمة الخوداني معلومة بأنها مليشيا السلاله والفجور الحوثية فقد انتهكوا حرمات الله جميعا ولن يحجزهم حاجز لإنهم لايقرون بشرع ولا شريعة ولا عرف ولا قانون..ولن تكون حادثة الخوداني الأخيرة.

 

ثالثا..لن أتضامن مع أي انتهاك من الحليف الغادر لحليفه الماكر ولن أتشف فهذا ليس من الدين ولا الأخلاق وإنما هي سنة الله ماضيه وكاشفة لمن مازال في قلبه مثقال ذرة من شك بمكر صالح وزبانيته وغدر الحوثي وجماعته وتصديقا لقول الله* ولايحيق المكر السيء إلا بأهله*

 

رابعا.. يعجز المؤتمر المترهل والمسلوب الكرامة أن يقف موقفا مشرفا مع من تنتهك حرماتهم من كوادره لإنه حزب باعه صالح مبكرا في سوق النخاسه وجعل من كوادره عبيدا للحوثيين  يفجرون في الخصومه والعداء مع كل من ناهض ظلمه واستبداده ..

 

أخيرا.... كانت المليشيا الحوثية والصالحية تفجر الرؤوس و المساجد والدور وكان بضعة اعلاميين مجرمين يهرعون للمباركة والتبرير والبعض يغمز ويهمز ويلمز متشفيا مباركا بل و يلتقط البعض الصور في إباحية مهنية قذرة على ركام المساجد المفجرة والاشلاء المبعثرة وينشرها في وسائل التواصل ويتداولها الإعلاميون الحلفاء .